لحن ،،،,,, لست بذلك القارئ و لكن عليه أن يعلم أنّه أمام قلم متلبّس بالإبداع ،، تحت ضغط عاطفي هائل ،، قلم لا يكتفي بعكس الواقع و تصويره و كتابته بل يتقن رسم تلافيف الوجدان في أبعاد لا نهائية ،، لحن و لا أحد يجد عنك معناك ،، جرت العادة أن نكتب أحاسيسنا و ما يختلج في دواخلنا من خواطر ،، فتقابل بردود مختلفة تحكي ما تركته الخاطرة في وجدان القارئ من أثر يحرّكه و يستحثّ حبره ،،، جميع حروفك تهزّني هزّا لكنّ الحبر اشتعل شيبا و لا زال يقرأ
أخوك في الله ،،،