إليك الهوى
وتحت أقدامكِ
يصمتُ القلمُ
إليك الشوقُ
والحب في طيـّاته العِبَـرُ
مليكتي
هل لان طرف ٌ
أو هـزّه قطـرُ ؟
مليكتي
الحب شوقٌ
والشوق بات ينفجـرُ
العشق دمع ٌ
للأجفان يحترقُ
الحب طيف ٌ
للعشاق يَنْسرِبُ
أيا شامة ً
قبلي ثغرا
واحضني طيفا ً
آآه .. وارتسم ِ
صِبا ً
بالأمس ِ
كان لا زالَ لمْ يَزُل ِ
كنا هناااااك
أنا .. أنت
والحلم فارقني
مليكتي
هل لي
بتين ٍ على عجل ِ ؟
آآآه .. هي الأيام
لا تصفو على وتـر ِ
إليك الشوق
إليك الحب
إليك العشق
فعند سورُك ِ
يُكسـَـرُ القلم ُ