" و من مين خايفين "
يقرع على أبواب القلب
سائلاً العبور ... فننتشي بقدومه
فنسمح له بالعبور ... و الإقامة ... و البقاء
هو الحب
حين يروي قلوب قدرها ظمأ ، تحيا به و له من جديد
و حين
يتلخص الكون في حروف أربع
ما بين ألف و حاء و باء و كاف
ألف ألف قصة
و في كل قصة
ملايين التفاصيل
أقل واحد منها
كفيل بأن يترك السعادة مصاحبة لهذا القلب ما حيا
الشادي
يا شادي بألحان الحب في دروب أصابها صمت قبلك
أقرأك هذه المرة مختلفا
حرفك يمس القلب
و يحييه
لا عدمناك نبضاً يتراقص بين جنباتنا
لميــــاء