حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
اللمياء ، قرأت و تبعثرت و شلّت أبجديّتي على عتبات حرفك اللميآئيّ ، فاسمحي لي أن ألوذ بالصمت أخّتي كأني بكلماتك ترسم لوحة رمادية ، تجاوز الفنّ و الإبداع فيها عصورا و سطورا ، أخيّتي ، اسمحي لي بهذا المرور الخجل ، و دمت و الإبداع حليفك