ها أنا في قمة الهلوسة حينما أطيل هنا عن ريارة هناك
عندها أكن بحالة لا أخرج منها إلا بعد أن أهلوس هنا
وأهذي هناك ، بعدها أكن بخير وعلى ما يرام لحين
أن أعود ولو مؤقتاً ، فشفائي لن يكون إلا بالعودة
نهائياً والخلاص ، عذراً لنثري حزني هنا ولكن أردت
فقط أن أنفثه هنا في هذه الصفحة التي كثيراً ما أحتوتنا
فشكراً لسعة الصفحة لنا وشكراً أكبر لصاحبتها التوت .