ليس لي عودتي هنا .. بعد أن أغلقت صفحات ذكرياتي .. عنوة .. إلا .. لما .. أفشت لي سرا .. وسمعت طرقا .. من بين أوراقها الهشة .. لتخبرني ... أعيدي لي نضجي ... وأسكبي لنا من عرق التوت .. ما ينعش الوجد ..
فالحبيبة ...
مرت
من
هنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ... صاحبة القهوة المرة ... يا مرحبا .. ولو كان لمشاركة فرائدية .. تكفيني ..
أنها لي .. وأنا وحدي .. رفيقة الدرب....... .. لك القلب .. فدثريه بين حنانيك ..