أعترف
أني حزنت جداً لأن أختى الصغرى - التي اعاملها كانها ابنتي - قد اخطأت بحقي
لكن هذا الحزن لم ينسيني ان اتساءل
هذا شعوري و قد غلطت بحقي اختي الصغري
فكيف حال الأباء و الأمهات اللذين يُخطئ ابنائهم بحقهم
و اعترف
اني من كل موقف اتعلم درساً
و من هذا الموقف تعلمت أن لا اغضب والديّ او اتفوه بما يجرحهما و ان كان مزحاً او غير مقصود - مع اني و لله الحمد احافظ على هذا لفظاً و فعلاً- .
اللميـــاء!