أسعد الله أوقات جميع العابرين لأنه هرب وأشك بمساعده مشاعر وتوته ومتاهة
للوجيه وإلا لما تجرأ على ذلك لما لم يهرب من اليوم الأول أو الثاني لما هرب
الآن بالذات إن كيدهن عظيم ، الوجيه لقد أفلت من السجن والعقاب ، وعلى ذلك إنتهى هذا الجزء بحلوه ومره بخيره وشره بعدله وظلمه ....
للجميع دون إستثناء لمن أعتقل ولمن عذب من أعتقل لكم التحية والإحترام والتقدير إلى حين عودة بيزنطه لقوتها فهناك الكثير بودنا إعتقاله هاهنا ليذوق ما ذاقه أسلافه في سجننا .
مرة أخرى أشكركم جميعكم على تفاعلكم وبهروب الوجيه أود الهروب أنا أيضاً لحين أن أستجمع قواي وأعيد ترتيب الجيش من جديد ، لكم مني كل مودة وتقدير وكونوا بخير .