مشاعر لا زلت أطمع بأن العرق البيزنطي يحن
ولازلت على أمل أن تعودي كما عهدتك بيزنطه
قائده من قادتها المحنكين الذين صالوا وجالوا
كثيراً من أجل الدولة البيزنطيه ، ولكن يبدو أن
الكبر شين وأنه أصبح من السهل إغرائك ، مع
علمي بأنك من أصحاب الخدع والمكائد في الحروب .