أعترف
تجولت أمس في أزقة الحسين و حواري خان الخليلي
و كنت أتمعن النظر في كل شئ
و أصداء أغاني أم كلثوم تبعث رائحة و نكهة مميزة لهذا المكان
و بسمات المصريين في وجه كل ما هو مصري و غير مصري
و اصوات الباعة للترويج لبضاعتهم
و قوافل السياح من هنا و هناك
و أنا بخلدي ترديد لأغنية أحبها
" و أنا على الربابة بغني ما أملكش غير إني أغني و أقول ... تعيشي يا مصر " .
اللميـــاء!