أعترف
بأني أمس مضيت سيراً في شوارع القاهرة القديمة
و جلست جلستي المُحببة إلى نفسي
على الرصيف ، أمام مسجد سيّدنا الحُسين ، و تلك المنطقة المعروفة بالمشهد الحسيني
نسمات الهواء هناك كانت كـ يد حانية تربت فوق كتفي
و بشاشة الوجوه المصرية الأصيلة حولي تجعلني أبتسم بإعتزاز كوني مِصرية .
اللميـــاء!