04-03-10, 07:43 PM
|
المشاركة رقم: 175
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مُورفيـن .! |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
|
كاتب الموضوع :
حسين الشمري
المنتدى :
القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
( والله حاسه حالي متل كأنو ورايا حدا
مستعجله على الآخر كل شو و أنا راكضة لشوف شو كاتبين :p)
.
.
السلام ..على من يصافح ودادي .. مداد حرفها .. الهيـام ..
غاليتي .. أعترف لك صيانة الأسئلة البيزنطية .. عطلانة عندي ... (^_^)
ما شاء الله .. على البقية .. دع الصنعة .. لصاحبها (مـــا أدري من وين وجاء ذا المثل )
( عادي حبي اقرأي و باركِ ما في مشاكل كلو بيمشي الحال :p)
أنا سأكتفي .. لأعرف فقط ..........
لما تتغنى سمفونيتك الوجع ............. بالرغم ... من أنك .. من خلال قليل ما قرأت هنا .. تتمتعين .. بروح المرح ... فأقرأ ما يطمئن القلب .. أن سعادة .. ترد للقلب المكلوم ...
غالب القدر موجع و يجعلنا نعتصر الألم
و نستنزف حد الموت
الحزن العذري هو هكذا أيا نقية
يجعلني أعلق تلك الاماني بالسماء
و أشرب نخب وجعي و افتقادي للأنا
نعم أولاً أن المرح هو زاد الروح
أحاول قدر المستطاع
التخفي خلفه كي لا يستضعفني أحداً ما
فأنا لا أود أن يتقرب مني البعض
فقط من باب الشفقة ..!!
الحزن يا سيدتي في هذا الزمن هو البديل عن المرح
لن أقول إلا شر البلية ما يُمرح ..!!
كما أشعر ..
كثيرا ما أقرأ للهيام .. لكن يعجز .. أمام أنين حرفك . ألقاء تحية . على الرغم .. من انني أتفيء فيه ..
هل يزعج الهيـــــــــــــــام ..أن ندر من يقرأها . ويدون تعليقا . أم أنها .. تكتب للتنفيس وكفى ؟
جميلتي
أكتب لسببين
أولهما كي أتحرر من خوفي و ذلك الفراغ الذي يحيطني
ثانياً كي أراني بعيون غيري ( أقصد القارئ )
تهمني تعليقات الجميع
بأختصار شديد
الأثنين يعنون لي ..!!
لما نعتقد.... انا ضحايا .. الانتظار؟؟ وكيف السبيل والخلاص ؟؟
انتظار المجهول جداً مؤلم
و خاصة أن علقنا علية كل الأمنيات و الأحلام
و ذهب ربيع العمر و نحن ننتظر ذلك الحلم
و لم يأتي بعد..!!
يحترق كل ما حولنا و نتمزق
تزفنا عيون الدهشة و نتسمر بلا حراك ..!!
لا خلاص يا فتاة لا خلاص
من سقط ببؤرة تلك اللعنة
لا ينتظر إلا الأسوأ ..!!
دوما نعرف أن عنصر المفاجأة هو .. الذي يخلق فينا المتعة .. والانبهار .. لما يكشف .. لنا .. أمور .. ما تخطر ببالنا ..
وأنا هنا ............. شعرت بالمفاجأة الرائعة .............. عندما عرفت .. الهيام .. عن قرب .. كنا دوما .. ننعت .. أنفسنا .. كوني بقربي دوما ... أحيانا لمجرد تعليق فقط .. لكن الآن .. بالفعل .. أتمنى دوما .. أكون بقربك ...
شكرا لوجودك بيننا .. أخية .. تعتز بك .. توته
حقاً و الذي نفسي بيده
أنني يساورني نفس الشعور خاصتكِ
و أنني أشتهي القرب و أكثر
قلما من يدخل القلب و يتربع به
و كنتِ أنتِ قريبة قرب الأنفاس و أكثر
من هنا و عبر الأثير
أرسل لكِ وافر حبي و أمتناني
ما أبهى تجليات أنفاسكِ الوافرة هنا
تقدير لا ينتهي
و أيضاً كوني بالقرب ( أرجعي تاني متمسكة فيكِ )
.
.
محبتي
هيام
توقيع : هيــام |
ربي , لا تذرني فردًا .! |
|
|
|