عرض مشاركة واحدة
قديم 22-02-10, 11:02 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
 خالد العبدالله  
اللقب:
:: قلم ماسي ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية خالد العبدالله

بيانات العضو
التسجيل: 30-11-09
العضوية: 38
المواضيع: 56
المشاركات: 1657
المجموع: 1,713
بمعدل : 0.33 يوميا
آخر زيارة : 01-01-20
الدولة : إتجـاه البوصلـه !!
نقاط التقييم: 1072
قوة التقييم: خالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud ofخالد العبدالله has much to be proud of


---وسام التميز الثالث--- ---وسام التميز الثاني--- ---وسام التميز الأول--- 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 3
وحصلتُ على 15 إعجاب في 13 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
خالد العبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : حسين الشمري المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي

السلام عليكم

أخوي القـرار





ما هو أكثر مشهد يؤلمك ، وما هو المنظر الذي ربما يبكيك ؟

أكثر مشهد يؤلمني .. مشهد لأي ( فتاه ) تبكي .. أو تصمد أمام دموعها
والمنظر الذي ( أبكاني ) بحق .. طفل سوري صغير يتوعد أمريكا
تكلم عن ( دير الزور ) .. وفي نهاية اللقاء بكى وقال كلمه
هزتني من أعماقي .. ربما سيجبرني الزمن قريبا" على إنزاله لكم






خالد مؤلم ما وصل له حال أمتنا ، برأيك من خذل أمتنا ، الحكام أم الشعوب؟


الشعوب سيـدي ..
لأننا كشعب نتكلم ونلوم الحكام .. وكأننا لسنا من رشحهم لذلك المكان !
ثم أننا نتكلم ونقول ( لو الحكام يفتحون لنا الحدود لنجاهد ) .. بينما في الحقيقه هي مجرد إتكال منا ومحاوله لإيهام أنفسنا بأننا أقوياء لولا الحكام .. بينما نحن أنفسنا ضعاف .. فلو أن لنا قوة كافيه للجهاد لما تجرأ الكفار أصلا" على التحرش بنا !










خ.ألـد












توقيع : خالد العبدالله


[ يَا الله خَبئْ لِيْ مَكَانٌ كُل سَاعَةِ عَطشّ : حَلوىْ فِيْ الجَنّة ]
[ يَا الله خَبئْ لِيْ مَكَانٌ كُل سَاعَةِ عَطشّ : حَلوىْ فِيْ الجَنّة ]
[ يَا الله خَبئْ لِيْ مَكَانٌ كُل سَاعَةِ عَطشّ : حَلوىْ فِيْ الجَنّة ]

عرض البوم صور خالد العبدالله