حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
و نزعت النّظارة ،،، الهيفاء ،، و أطلّت من نافذة السيّارة ،، اللألاء فحطّمت نظرتها ، الحجارة الصمّاء ،،، أنتي
أبيتُ على حرّ من الجمر كاويا ،،و أسأل هل لي من طبيب مؤاسيا يؤاسي جراحاتي و يطفئ جمرتي،، و يدفع عن قلبي الهموم التّواليا لقد صار حالي حال من صار حاله،،كسيرا جريحا لا تراه معافيا الإمضاأ : أنيس