من يقرأ الحوار أعلاه يتألم و الله ،،، نحن من صنع الفراغ بابتعادنا و إهمالنا لما أعزّنا الله به من الإسلام ، و غيرنا يملؤه بهمّته و دينه ،، و لا زلنا في مرحلة التشخيص و لنقل صدقا لازلنا في مرحلة الكلام و لم نخرج عنها ،،،،،،،،،،،، حتّى ردّات فعلنا تجاه ما يحدث و ما نراه و نسمع باتت سلبية و لا تأتي أكلها ،، إن للغة القرآن أو ككل ،، حسين يا أخي ،، شكرا لك هذا الطرح
و لازلت متابع