عندما يطاردني ظله .. ويأسرني اشباهه .. فتروادني مغريات فانية .. أعيشها برهة .. وأظل لأظل في غسق شوقا لوجوده وان كان مجرد وهم.. فيخيم على ضوضائي سكوون رغم الصخب ..فارتمي بإحدى الزوايا .. لأكون تحت دعة النفس .. برهة فقط .. أجعلها .. لأحلامي ..
قبل ان أستفيق .. ومن قلب تلك اللحظة ..أدرك من انا .. لست أنا ممن تقبع خلف ظل ..