هيجان المشـاعر سرعان ما يرسلها لتحرير نفسها من أقفاص الضلوع ..
و زفر آهاتها ونيرانها للورق
عندما يُظلــم الليل وتخيم فوقها غيوم الحزن..
فتناجي ليلها الحزين الطويل ..
وتشكو ضيم السنين ..
ثم تعود لتختبيء في قفصها ما إن ترى بقعـــة نور ..
وتُحكم إغلاق ذلك القفص..
إلى أن يحين هيجانها لوقت آخر ..
/
/
المنى ..
لحضورك نكهة خاصة ..
تجعلني دوماً بانتظار قلمك دائم التألق ..
شكراً من الأعمــاق
.. حــلا ..