أيها الرفيقة العزيزة .. الأقرب مني منزلة والقريبة حد تعلمه ..
كانت قصة الوجع هنا على قدر من الوضوح .. واستفهامات الاستغراب تكسوها !!
لكن أعذريني الآن الأمر يحتاج إلى تروي وتريث ..
وتبَصُر .. لأكون كأنتِ !!
وكيف يكون المصير !!
على الرغم من ثقتي أن لا ذنب لك فيما تبدل من أحوال,, وجفوة القلب المرغمة ..
لكن ..
فقط أتيت لك رفيقتي .. لأني أحب دوما أن أكون معك .. لأنك دوما معي ..
فانتظريني !!
ياااا رفيقتي ..