.
.
نعم, أنــــا مُثلكِ لم أستطع أن أُصور ماهية القلوب التي تنبض في أعماقهم
لم أستطع أن أُحلل مشاعرهم,اِدراكهم لِما يصدر منهم
وَكذلك... لم أستطع أن أُفَكر كيف أصبحت بهم وَ معهم
لكن في النهاية يبقى تخثر الوجع ومعاودة الطعن على الجرح
السبيل إلى الرجعة والحياة بدونهم..
الأديبة المتألقة: الـمُنى
أيجدرُ بي أن أرُدَّ على تعقيبك على نصي وأنتي بهذه القامة الأديبة وهذا الشموخ؟!
ردكِ أخسرني يا رآئعة البوح أنتي
جُلُّ مـــا اتمناه أن تغدقي بالهطول على متصفحي كلما أتيتكم بالجديد
لِـتشريفكِ ها هنــــا باقةٌ من البسمةِ والـ << ورود
.
.