على الرغم أنها من أليييييييييييييييم الذكريات .قبل الأربع سنوات تقريبا . لكن .. هي بالنسبة لي وصمة عار . غرزت في النفس مبكى كلما وقفت بباحته, كيف رضيت يوما ؟!. أردتها عبرة حتى لا تكن لكم زلة ..
كم آلمني حينما غضب ...
ما طقت صده عني ... .gif)
فما على ذاك عودني .. هويرافيني مرآته التي يرا بها .. ويحتضنها .. بحزمه وبفخره وحتى بأسلوبه وعلمه... من بين كل أغصانه .. وكم عشت مع ذلك وتعايشته ..
يتحكون حول الشبه بيني وبينه بين متعجب وناقم ومعجب أحيانا .. اما انا فأفتخر وتتعالى نفسي حتى لترتسم بسمة الاعتزاز المكابرة عن آرئهم .. نعم يحق لي الفخر فهو قدوتي وهو نبراسي وهو كلي المتحكم في ولا غرو .. لست ممن يطالب بحرية الرأي وان خطرت وجدته لي منصتا ..
فكم كان يومي شؤم .........عندما غضب مني .. نعم يغضب غالبا ولكن سرعان ما يرضى لأنه يحمل قلبا نقيا ما عرف الحقد أبدااا.. لكن تلك المرة غضب عااارم أحزنه وشتد بحزنه حتى أطلقها صرخات تلعثمت فيها ... واعرض عني.. ويحي أي داهية حلت علي .. وليته لأمر يستحق كانت أفكار تافهة مقترحة خاذلة تعثرت بإسلوب فض ولمن .......؟؟
فركضت فسقطت ولأحضانه ارتميت ... ان اصفح عني وأعفو وامسح ببركتك جهلي ...
كم كنت اتمنى حينها انه كابوس وأصحو ..لكن حقيقة هي غشاوة على عيني وسرعاان ما انقشعت
حفظك المولى لي وأطال بعمرك يا من لا ترسو سفني الا على مرافئ بّره..
عذرا قد يكون منكم من يرى مبالغة........... لكن كل فتاة بأبيها معجبة
طبعا هي صفحة من ماض أليم أوصدتها ... لكن لكم أفرغتها
لكل فتاة وفتى بااااااااااارين بوالديهما _حيا وميتا_ لك مني صاادق دعواتي