كثير ما نحاول ان نقدم لنرتقي بمجتمعاتنا ولكن مهما دفعنا واعطينا يظل مجتمعنا وبيئتنا التي
نحياها فيها مكانك سر
لا تحرك للامام بل اجدني للخلف دور
هناك منحدرات اجتماعية تقف مذهول امام ما تشاهده
منحدر اجتماعي هو عبارة عن لقطات لما نشاهده من مواقف نتمنى ان نسلط عليها الضوء وان استطعنا ان نجيب المشرط لاجتذاذها من جذورها لعل وعسى تتحرك عجلة الحضارة لمجتمعاتنا
و تسلم بيئتنا ويعي البعض بان هذه التصرفات تهدم لا تبني ابدا
مواقف (1) المداحوووون /صحافة
الصحفي الصغير ما ان يضع قلمة على الورقة وهو ابن الايام القليلة بهذه الساحة
و الا ونجده قد فاق زملاء المهنة وحضي بمركز عالي لدى رئيس التحرير ..
التشخيص بسيط
زياده كيل المديح و ربط عمل وطلاسم الكذب و التدليس
حتى ظهر جيل المداحون المتدلسون غيبوا الحقيقة و لم يعروها للمسئولين ولم يقف اي قلم منهم بوجه الظالم و المختلس و السارق بل برروا و قفزوا على الحقائق
فالضمير مات و مرتزقة الكلمة باتوا هم الاقربون وهم كتاب المبدعون
حتى اتى التواصل الاجتماعي وحصحص الحق و اظهر كلمة الحق امام المدلسين
فاتي نقد اجتماعي بناء وهزم المتسلقين صحافي المديح