مدخل لها هنا :
العمى عمى البصيره وليس البصر ، فأعمى العين
يرى بقلبه وأعمى القلب لا يرى حتى بعينه ...
طُهر الأرض ونبع الحنان الذي لا ينضب لا أستطيع تشبيه تدفق حنانك
بأي شيء ، لأن كل شيء يجف إلاّ طيبتك وحبك الذي تمدين به من
حولك ، دون ملل أو كلل أو منةٍ ( أتكلم عن الأم الحقيقية ) كأمهاتنا
الله يحفظهن ويبارك فيهن ...
شهد مهما تكلمت عن الأم لن أفيها حقها لو سطرت لك
مجلدات ، أمّا ما نثرتيه أنتي بذلك الحس المرهف فهو يعبر عنّا
جميعاً تجاه ذلك القلب الذي لا يشببه أحد ...
مخرج :
إذا كانت الجنة تحت أقدامهن ، فهل هناك بالبشر من يماثلهن ؟؟