كل ما في الأمر إني
أبحث عن موروث ضلعي
ذات يوم خرج مني
اشتاق له
فجر ياقوت الحنين بصدري
فتعالى النداء بصوتي
لم الصمت يا مرادفات الشعور
أنا المنثور على ضفافك
وأنت أكثر عمقا
تتجولين في عين الخيال
ما بال النساء اللواتي قطعن تفاحة ادم
يا سيدة روحي
مدي يديك
فانا ولد ادم جئتك ابحث عن تفاحة أبي
فهل لي بعض وقت اتفيأ ظلالك
يا شمس الحياة
صباحي أنت
والوعد موشوم ببصمة نورك
موصدة هي أبوابك
كلما شددتُ الرحال إلى مدائنك
أغلقتِ مسامات القدوم
قبل الصمت تعالي
لملمي من نبراتي أناتي
سأسرج من شعوري خيول الحنين
وأجرجر أذيال الهزائم سبايا
يزرعن الصبر حول قصرك العاجي
فانتقي ما شئتِ من الأشياء
ودعيني ارتحل منك فيك
أو القيني في غياهب الصمت قتيلا
رتلي عليا ما تيسر من كلم
واصلبيني مابين لوعة التأويلا
علني استفيق من غيبوبة حالي
سأمضي بصمت
فلكل زلزال توابع
أتعبنني وقطعن رداء صبري
زلزلن موكبي
فتناثرت على حدودك أشلائي
فلا تحزني فلكل أجل كتاب