كان يشابهها في كل شئ , , في رغباتها , وذكائها , ومفتونا بها الى حد الهوس ,
يرى أنها نصفه الثاني الذي ظل يبحث عنه في الأرض سنين طويله , ولكنها وللأسف ..
تحملق بعيدا .. بعيدا .. الى ذلك النجم الأحمر الذي يلمع في السماء البعيده .ولم تعلم أن احمراره بسبب الأتربه .. التي ينفضها عن نفسه ..
حينها ,,
حمل (أدم ) أمتعته ورحل ,لأنه لا يحتمل أن يقبّل عيني من نظرت الى غيره يوما ما ....!!