هلوستي اليوم ربما جريئة في مطلبها بعض الشيء لكنها .. كانت تبحث عما يشعل فتيلتها .. وأظنه أتى ..
تجولت اليوم كثيرا .. هنا .. وهناك .. وسأمت تلك >الوسوسة المخمورة منذ الأزل ..
حري بالمرء أن يحسن الصنيع حتى لا يفقد الكثيير .. ولو توقف الأمر على توقفه ..
أعتذر مما لا إعتذار فيه .. ربما سوء ظن لا أكثر ..
أظنه .. هو .. يخبرنــــــــــــي..
ليقول :
انتهى ...
ولا أعلم أن كانـــ
هنــــــــــاك ..
ألــــــــــــــخ ........................................