وما زلت
في ذات نبض,,
أشتاق إليه بصمت
خوفاً من سكون
يلهب الجراح
يمضي ما بين
أحلام قد شاخت
يا عمر العمر
أراك تجتاز خطى الحنين
تمد حبال الوله!
تستفيق وفجر مخنوق بالوجع
ويمضي عام آخر
وما زلت أجاهد النسيان كي أنساك
ضاعت كل التفاصيل
رحلت أنت
وبقيت أنا في ذات المكان\الزمان
أطلق صرخات مكتومة
\
/
الباهية..الباهيه
حقيقة كنت أتغلغل هنا بوجع
رائعة وأكثر أيتها النقية
لكِ الأوركيد