إلـيـك يــا غـربتي أكـتـب . . . .
سـئمتـك ، ومـللـت الإنتـظار فـي صـالات الـمطارات . . . .
وتـعبـت مـن الـلا إستقـرار ، وكـرهت سمـاع متى ستعـود . . . .
ولـكني لا أستطيـع إخفـاء شوقـي الدائم لـك ، للعيش فـي
بـعـثـرتـك لـي ، فـي فـوضـاك . . . .
لا أدري كلمـا حـاولت الإستقرار أجدني أحن إليك فأشـد الرحـال .