المجاهر بالمعصية لم يستحي من الله ولا من خلقه
فلو تأمل قليلا فيما فعل وكيف الله ستر علية
لشعر بتأنيب الضمير من اجل معصيت خالقه
بدلا من ان يجاهر ويفتخر بفعلته
فكان عقابه اشد العقاب لما اقترف بالسانه
ذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين
نشكرك على الطرح الراقي والموضوع الحساس
الذي يرتبط بعالمنا كثير ونراه قد انتشر
دمت بود
طير المدينة