الموضوع: كومار (5)
عرض مشاركة واحدة
قديم 23-01-10, 09:03 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
 عبدالعزيز  
اللقب:
:: قلم جديد ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية عبدالعزيز

بيانات العضو
التسجيل: 30-10-09
العضوية: 13
المواضيع: 14
المشاركات: 83
المجموع: 97
بمعدل : 0.02 يوميا
آخر زيارة : 31-10-12
الجنس :  ذكر
الدولة : وطنٌ بين المحبرة والقرطاس
نقاط التقييم: 263
قوة التقييم: عبدالعزيز is a jewel in the roughعبدالعزيز is a jewel in the roughعبدالعزيز is a jewel in the rough

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 0
وحصلتُ على 4 إعجاب في 3 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عبدالعزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : عبدالعزيز المنتدى : قــطــرات الـقـصـة والروايــة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــمُــنـــى مشاهدة المشاركة

/
\

سؤالٌ صغير أخترق جمجمة رأسي
ووقف كحجر عثرة أمام حرفي ..
من الظالم هنا ومن المظلوم ..؟؟!!
كومار .. ذاك الفتى النحيل الأسمر القادم من مناطق تتضور جوعا
وتبيع الغالي والنفيس من أجل بناء مستقبلها ومستقبل من ينتظرونها هناك لتفأجا بحال غير ما تمنت وحلمت ..؟؟!
الكفيل .. الذي فقد كومار قبل أن تشرق شمس الأصيل ..؟؟!!
وفقد من ماله ووقته وحقوقه الشيء الكثير بحسب ما نرى ونعيش في مجتمعاتنا
حيث لا أحد يضمن الكفيل ولا يرجع حقوقه ..؟؟
المجتمع .. الذي أصبح يئن من أمثال كومار وغيره ممن أصبحوا يمثلون خطرا على المجتمع وأهله ..
مشاكل لا أول لها ولا آخر نتيجة هذا الغزو الغير مقنن والغير مدروس سواء من المجتمع أو الأفراد ..؟؟!!

لا زلت أقول أن هذا القلم
أكبر من مجرد قلم هاوي ومبتديء ..!!
..

أخي القدير / عبدالعزيز

لا زلت تنقل لنا صورا من واقع
تعيشه كافة مجتمعاتنا الخليجية
ولا زالت تعاني من مشاكله غير المحدوده
سلم لنا هكذا حرف وهكذا قلم
يجود علينا بين الحين والآخر
بكل ما ههو مفيد وحسن
دمت بخيــر

المراقبة النبهة (المنى)

في مشاركتكِ قتالٌ على 3 محاور رئيسية في السرد:
المحور الأول: الكفيل
المحور الثاني: المكفول
المحور الثالث: البيئة
ولا يمكن لنا في أي حالة من الأحوال أن نفصل بينهما في منطقة العمل، بينهما تداخل طبيعي.
لا يمكن لنا تصعيد رصيد محور دون الوقوف عند المحاور الأخرى.
إنها معركة دائمة في حياة هذا الكيان، كلُ منهم يُريد الغلبة والتفوق على خصمه، كل منهم يُسابق نحو مصير المقولة: (تغد فيه قبل أن يتعشى فيك).
والظلمُ واقعٌ لا محالة في مثلِ هذهِ المعادلةِ الصدأة، لأن ميزان النية الصادقة في التعامل مفقود.
فالكل يركض خلف مصلحته الخاصة في خضم هذا النشاط، والكلُ يُطالب بالحقوق وينسى الواجبات.
والميزان يقتضي أن تتعادل الكفتان ولكن، هيهات.

كوني بالقرب دائماً وأبداً


أبوسعود












توقيع : عبدالعزيز

أبو سعود



عرض البوم صور عبدالعزيز   رد مع اقتباس