حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أمطرت بسخاء الدنيا حبا لأجل عينيك لكن بكبر السماء و بقدر وسعها خذلتني شكرا لعيد حمل لك الحب و أغدقتني فيه جفاءً أتعلم، ممتنة لنكرانك هوايَ الأعظم ...