عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-11, 03:28 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
 إتكاءةُ مطر  
اللقب:
:: قلم مميز ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية إتكاءةُ مطر

بيانات العضو
التسجيل: 09-02-11
العضوية: 246
المواضيع: 5
المشاركات: 121
المجموع: 126
بمعدل : 0.03 يوميا
آخر زيارة : 16-03-11
الجنس :  كتلةٌ من الأحاسيس^^
الدولة : في نبض القلم وَ عروق الورقة..
نقاط التقييم: 154
قوة التقييم: إتكاءةُ مطر has a spectacular aura aboutإتكاءةُ مطر has a spectacular aura about

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 0
وحصلتُ على 0 إعجاب في 0 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
إتكاءةُ مطر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : عبدالرحمن منصور المنتدى : قـطــرات ذهـبـية مـمـيـزة
افتراضي

.





.






إنعتاقُ محابر لا يُقدر~
بِدأً بِـ مقدمةِ المجلة:
بصيصٌ من التفاؤل والشعور بالرضا من قبل الأعضاء
في السعي وراء تنافسٍ أدبيٍ راقي وَ شريف
تُحسب هذه المقدمة كـ دعمِ وحافزٍ معنوي لِـ البذل والعطاء والمشاركة منهم تجاه
هذا الصرح
الصوت المسموع:
قليلٌ هم من تتنوع نظرتهم لِـ التصنيف بين الأشخاص في مجتمع
وكثرٌ هم من يقسمون النظرة إلى لونين
والمنصفون في هذا هم (المنبوذون) مجتمعاتياً وإن احترمهم أو وافقهم البعض
في نهاية حديثي أقول: أن لكل شخص طريقته ورأيه
ليس بوسعنا أن نتغلغل إلى بواطن كل نفس ونغيرها
هم من عليهم السعي لِـذلك إن أرادوا..
تقديمك لشاعر القصيدة كان مشوق ووافي
أحسنت قولاً
الشاعر/ الخضيري
أبياتك كانت سلسة وأسلوبك فيها كان خفيفَ ظلٍ لطيف
دمت متألق
أوتار الحزن
عزفتِ بـ أوتار حرفكِ لحناً خيالياً رائعاً
أعجبني التعريف بكِ وأحببت تلاوة حرفكِ أكثر في الصفحة الأخرى..
متاهة الأحزان
كان الحوار معها أشبه بِـ كوب شاي ساخن أحتسيه في ليلة شتاءٍ قارس
همسة/ كلمتكِ الأخيرة أيقظت فيَّ ذاتي الأدبية الضائعة
شكراً لكِ
دمتِ باذخة
الشاعر/ خالد سنيد الحربي
لله ذر هذه الكلمات كم كانت مفعمة بِـ لوعة وَ مرارة الفراق
نعم صدقوا حينما قالوا أن الشاعر ينبأ عما في قلوب الآخرين, وهكذا كنت أخي
دمت معطاءً,لا عدمنا حرفك
الصوت المسموع
تعلمت منذ مدة وأدركت أن علينا:
ألا نشكو أوجاعنا إلا لِـ الله ولِـ أنفسنا
وحدنــــــا من نتحملُ عبء أنفسنـــا
فـ غيرنا أياً يكونوا غيرنــــا
لا يأبهون ,, لا يكثرتون
أو أنهم قد يأبهون قليلاً وقد يسمعون شكايتنا
ومن الممكن أن ينصتوا لها
لكنهم سرعان ما يبتعدون
ما يجري على النفس والروح والقلب شيءُ لا يحتمله أحد سواك بِـ تصبّرك لنفسك وتهوينك عليها
وكما أجدت بقولهِ أخي
معك ومع الله يكون القلم
الصاحب الذي لا يفشي سرك ولا يعاتبك ولا يلقي باللوم عليك ومداده يسع ما في جوفك حتى تضعه جانباً وتمضي وإذا رجعت لِـ البوح به لا يخذلك ولا يمنعك
كان لِـ حديثكِ فتيلٌ تأملٍ وأمل
لكني أضيفُ إلى القلم والرب:
وسادتي التي تقاسمني دموعي حينما أبثٌ دمعاتي إليها
دمت بخير
متاهة الأحزان
نعم أُخيه ,, أحسنتِ
هكذا يكون إطار الحب مقدساً مُطهر
لكن لِـ الأسف الشديد البعض قد دنسه وأفسده
فأوّلَ معناه إلى ممارسة جسدية ولذة شهوانية
وتناسوا معناه ونقاءه
أعجبتني قصتكِ بشدة وودت أن أقرأ لكِ أكثر
وبإذن الله سوف أفعل
الأخت/ المنى
كان لِـ خيالكِ الأثر والجمال الأكبر في نيل إعجاب ذائقتي
لله ذركِ من مبدعة
تقبلي تقديري وبطاقة إعجابي
الأخ/ غلاي أنت
يبرعُ الكاتب في التعبير والتعريف عن نفسه من خلال مخطوطاتِ قلمه وهذا ما رأيته في نصك
قد نكون علمنا اسمك وعمرك وشيئاً عنك من خلال الاستضافة التي قامت بها الأخت/ رونق مشكورة
ولكن يظل لِـ نصك الشمولية في التعريف بك
فلسلفةٌ رجولية لِـ معنى الحًب ولفظ كلمته أعجبتني
كن هكذا دائماً
ختاماً..
الشكر لا يسعكم جميعاً من كُتاب ومصممين
فيضٌ من الدعوات أبعثها لكم
وفقكم الرحمن ورعاكم

.


.













عرض البوم صور إتكاءةُ مطر   رد مع اقتباس