عرض مشاركة واحدة
قديم 19-01-17, 02:56 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
 ايوب صابر  
اللقب:
:: كاتب وباحث ::
الرتبة:

بيانات العضو
التسجيل: 05-12-16
العضوية: 831
المواضيع: 58
المشاركات: 335
المجموع: 393
بمعدل : 0.15 يوميا
آخر زيارة : 22-07-17
الجنس :  الجنس
نقاط التقييم: 1531
قوة التقييم: ايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant futureايوب صابر has a brilliant future


---وسام التميز الأول--- 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 58
وحصلتُ على 122 إعجاب في 93 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
ايوب صابر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : ايوب صابر المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي

الصفات والسمات والمجالات الإبداعية عند الأيتام من الفئة العمرية الرابعة من ضمن قائمة "الخالدون المائة"- اليتم خلال العام الثالث من حياة الطفل:

وتضم هذه الفئة العمرية كونفوشيوس و سيمون بوليفار و الملكة ايزابيلاالاولى.

وتشير خلاصة التمحيص في سيرة الحياة والسمات والأعمال والقدرات والمجالات الإبداعية لدى هذه الفئة العمرية الرابعة، والتي تغطي المدة (خلال السنة الثالثة من العمر) كما تظهر عند أفراد هذه الفئة العمرية، إلى مجموعة من السمات والصفات والتي يمكن تلخيصها بما يلي :

الصفات المعيارية التي يمكن ملاحظتها لدى الأيتام من الفئة العمرية الرابعة( اليتم خلال العام الثالث):
- أفراد هذه الفئة العمرية مبدعون، عباقرة أفذاذ، ومجالات إبداعهم متعددة، لكنها تتميز في مجالي القيادة البارزة.
- المفكر من هذه الفئة العمرية لديه القدرة على تقديم بديل لمنظومات فكرية سابقة، أو يضيف إليها.
- قد تحيط بولادة بعضهم أوهام وأفكار خيالية، تتناقلها القصص.
- يميلون إلى دراسة الفلسفة مع اشتغالهم بأعمال بسيطة، ويبدعون في مجال التدريس.
- يميلون إلى الأعمال الحكومية.
- يميلون إلى التنقل من مكان إلى آخر، والاختلاط مع الناس.
- يميلون للعمل كوعاظ للناس، يدعونهم إلى القناعة والتسامح، وقد يخالفون ذلك لاحقًا، ويدعون الناس إلى مقابلة السيئةبمثلها وذلك إحقاقًا للعدل.
- غالبًا ما يفلحون في إقامةمذاهب فلسفية تقوم علىالقيم الأخلاقية الشخصية، ويضمّنونها كل أفكارهم عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي.
- يدعون إلى أن تكون هناك حكومة تخدم الشعب تطبيقًا لمثل أخلاقيأعلى.
- يتصفون بالرزانة التي تلازمهم طوال حياتهم.
- يحذقون في الرماية والموسيقى...وللموسيقى وقع شديد عليهم.
- تظل أفكارهم تتحكم في سلوك الناس لأكثر من ألف عام لاحق، على الأقل.
- يلتف حول بعض الأيتام من هذه الفئة العمرية عددكبير من الناس، وقد يَمنح اليتيمَ من هذه الفئة مريدوه قداسة عظيمة، وهم يعتقدون أنه يستحقها، لما يمتاز به من صفات وقدرات، وقد يؤخذون مذهبه الفلسفي الوضعي على أنها تعاليم دينية.
- غالبًا ما يشتمل مذهب اليتيم من هذه الفئة العمرية على طريقة في الحياة الخاصة والسلوك الاجتماعي والسلوكالسياسي.
- الأيتام من هذه الفئة يبرعون في مجالات متعددة مثل الشعر، والفكر، والأدب، والتاريخ والقيادة الفذة.
- يتصفون بحب الناس، وحسن معاملتهم، والرقة في الحديث،والأدب في الخطاب.
- يقدسون الأسرة، ويحضون على طاعة الصغير للكبير، وطاعة المرأة لزوجها.
- يكرهون الطغيان والاستبداد, ويؤمنون بأن الحاكم يجب أن يكون عنده قيم أخلاقية ومثلعليا.
- متشائمون في نظرتهم للحياة، وهو يرون أن العصر الذهبي للإنسانية كان في الماضي.
- ثوار ضد الحكام في عصرهم، يخالفون رأيهم، ولذلك قد يتعرضون لهم بالعقاب، وقد تحرق كتبهم وتشتد معارضة الحكام لتعاليمهم بعد وفاتهم.
- رغم تحريم مبادئهم وحرق كتبهم ما تلبث تعاليمهم أن تعود أقوى مما كانت، وينتشر تلاميذهم وأتباعهم في كل مكان، ويصبح لهم قوة مؤثرة ومنظمة.
- تستمر أفكارهم في التأثير على المجتمعات، وربما تتحكم فيها لقرون طويلة لاحقة.
- يتصفون بالصدق والإخلاص والاعتدال، ويؤمن كثير من الناس بأفكارهم التي تنتشر إلى إرجاء واسعة.
- اليتيم من هذه الفئة قد يلعب دورا مكملا، فلا يأتي بمنهاج جديد، وإنما يطور على ما هو موجود ويدخل فيه أفكاره.
- يكون لأفكار اليتيم من هذه الفئة العمرية تأثير وطني ومحلي، وفي الغالب لا تنتشر أفكاره خارجيًّا وعالميًّا إلا على مستوى محدود.
- الأيتام من هذه الفئة حذرون في تعاملهم مع النساء ويعتبرونهن فتنة.
- يؤمنون بحرية الفكر، ولا يضيعون وقتهم في دحض أفكار الآخرين.
- لديهم القدرة على شحذ عقول تلاميذهم، وغالبًا ما يطلبون منهم شدة اليقظة العقلية.
- يصبح لديهم تلاميذ يتخرجون على أيديهم، ويكون لهم شأن عظيم، ومنزلة عالية، ويشغلون مراكز خطيرة في العالم.
-مولعون بالعلم، ويحثون أتباعهم على تحصيله، ويقسون على الكسالى، ولا تأخذهم بهم رأفة، ويحضون على إجهاد العقل في التفكير.
- جديون، ولهم رهبة يستشعرها من حولهم، وقد لا يشعرون قط بما يصدر عن الآخرين من فكاهة، أو ما تنطوي عليه قلوبهم من رقة، وإحساس بالجمال.
- مرهفو الإحساس، لكنهم أحيانًا يكونون مثالين بصورة لا تطاق.
- متواضعون، ومجاملون، ومثقفون، ولبقون، في التعامل مع الناس، وذوو علم بالأشياء لا يكاد ينفد.
- اليتيم من هذه الفئة العمرية قوي الذاكرة لا ينسى ما يسمع.
- صارمون، وشديدو المراعاة للمراسم، وقواعد الآداب والمجاملة، ويتزمتون في محاربة الغرائز والشهوات.
- يزكون أنفسهم في بعض الأحيان، لكنهم يظلون متواضعين في عظمتهم، ولا يتحكمون في الناس، ولا يفرضون عليهم عقائدهم، كما أنهم بعيدون عن الأنانية والعناد.
- شديدو الرغبة في حسن السمعة، والمناصب الرفيعة، لكنهم لا يساومون على ذلك الحكام الظالمين.
- تواقون لإدخال إصلاحات جمة في شؤون الدولة، وخاصة فيما يتعلق بالأراضي والزراعة.
- قادرون على فرض هيبتهم بشكل ملفت، ويتمكنون إذا ما كلفوا بمناصب إدارية عليا من القضاء على الجريمة والفساد.
- في ظل حكمهم يصبح الوفاء والإخلاص شيمة الرجال، كما يصبح العفاف ودماثة الخلق شيمة النساء.
- يحبهم الشعب إلى حد التقديس أحيانًا.
- يقضون معظم وقتهم في عزلة، وينصرفون إلى المطالعة والتأليف، وغالبًا ما يبدعون أروع الكتب.
- يتجنبون الخوض في الأشياء الغريبة، وغير المألوفة، وأعمال القوة، والاضطراب، والكائنات الروحية.
- يخشون أن لا يصلوا إلى الحقيقة، ولا يخشون الفقر.
- أذكياء وطلاب علم ومحبون للمعرفة و ذوو خلق.
- بعضهم ليس ثوري النزعة، لكنهم يتمتعون بجرأة كبيرة.
- لا يهمهم قط أن الناس لا يعرفونهم، ولكنهم يعملون على أن يكونوا خليقيين بأن يعرفهم الناس.
- هم حكماء وفلاسفة، يبنون فلسفتهم على القيم الأخلاقية الشخصية، ويكونون سباقين في بناء مذهب يجمعون به كل التقاليد عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي.
- قد يصبحون من أكثر الشخصيات المؤثرة في المجتمع.
- متعددو المجالات الإبداعية، لكنهم يبرزون في المجالات الفكرية والفلسفية.
- يهتمون بالإصلاح الاجتماعي السياسي، والذي يهدف إلىصياغة مجتمع أكثر استقرارًا.
- يميلون إلى الإيمان بقوة خارقة، ويحاولون تقديم تفسير لسر الحياة.
- يميلون لارتداء الأزياء الغريبة والقيام بطقوس شعائرية.
- يعشقون الموسيقى، ويمكن أن يقوموا على وضع منهج أخلاقي يعتمد على الموسيقى والمبادئ الأخلاقية المثلى.
- فلسفتهم إنسانية، تهتم بالبشر ككل، ويدعون إلى قول الصدق، والنهوض من جديد في حالة السقوط.
- كثير منهم قادة ثوريون، وسياسيون، يسعون للاستقلال، ويرفضون التبعية والاستعمار، وهم محبون للحرية.
- يمتلكون صفات كرزمية بارزة ومهولة.
- بعضهم يميل إلى الحكم الدكتاتوري القوي، ويُنزل أحكامًّا قاسية بمعارضيه.
- كقادة عسكريين يتصفون بالحنكة، والجرأة، والمغامرة، ويركبون المستحيل لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم.
- يعتبرون مؤسسين، حيث غالبًا ما يلعبون دورًا رئيسيًا في تحرير بلادهم التي تتخلص بفضلهم من الاستعمار والتبعية.
- قد يصابون باليأس لاعتقادهم أن الناس لا يفهمونهم، ولا يتصرفون بالمستوى المطلوب، وقد يؤدي ذلك إلى عزلتهم.
- وحدويو النزعة، وينذرون أنفسهم لهذاالعمل، وغالبًا ما يربطون الاستقلال بالوحدة، ويعتبرون أبناء الشعب أبناءهم.
- غالبًا ما يكتسبون شهرة عظيمة بصفتهم ثوريين وعسكريين.
- يطبعون بتفكيرهم السياسي والإنساني أجيالاً كاملة.
- ينذرون أنفسهم لنشر الحرية وتعزيزها، والاستقلال، وكرامة الشعوب، وتعزيز التضامن فيما بينها، وذلك بأعمال فنية، أو أدبية، أو اجتماعية.
- غالبًا ما يكتسب اليتيم من هذه الفئة صفة أسطورية، تحاك حولهم الحكايات، التي تصبح جزءًا من تراثه السحري الكرزمي.
- يحققون نجاحات عسكرية عظيمة، لكنهم قد يفشلون في تحقيق أحلام الوحدة لشعوبهم في نهاية المطاف.
- يظل لهم تأثير عظيم على الكثير من القادة، ويستمر بعضهم في اعتبار أنفسهم ورثةشرعيين لفكرهم ونهجهم الثوري.
- يظل الاهتمام بكل ما يتعلق بهم قائمًا قرونًا طويلة بعد موتهم، وقد يصل الأمر إلى حد الشغف والقداسة.
- القادة منهم يمتلكون شخصية قوية، ويصبحون حكامًا عظامًا.
- يكون لهم أثر بالغ على عشرات الملايين من الناس لمدة زمنية بعيدة.
- أثرهم خالد لقرون لاحقة.

المرجع " كتابي الايتام مشاريع العظماء"












عرض البوم صور ايوب صابر   رد مع اقتباس