من أكثر أمور الحياة التي تفرحني هي
فرحة في عين رجل من بعد سنين طويله حملت إمرأته ، وهو كان في هذه
الفترة صابراً وراضياً بما كتبه الله له مع سعيه للعلاج ورفضه الزواج بأخرى
شاهدت تلك الفرحه بعين قريب لي منذ فترة بسيطه .
اللهم أرزقه الذريه الصالحه ...
والأفراح كثيره لذلك حتماً سأعود بصورة أو مشهد مفرح آخر من ما يفرح
به بنو البشر .
مودتي لكل من مر من هنا ومن سيمر .