حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
، ، رعى الله رفيق الروح، الذي يُراهن على نجاتي، ويُذكرني بمدى قوتي وإستطاعتي، ذلك الذي لا يُحبطني ويؤمن بشجاعتي مهما ضَعفت وإرتخيت، واقفًا خلفي مثل ظلي مهما كثرة تخبطاتي وزاد يأسي، رفيق لا يُغادرني وإن غادرت نفسي.