للحب اعظم اسرار الخلود والتمكن من قلوبنا وارواحنا ,
له وجهان به جنة تحينا وجه به النار تكوينا وتعذبنا
وما نحن أمامه الا منحنين مطيعين لجبروته ليس لنا به قرار ولا اختيار .
ومن أحبه قلبك الطاهر يا منى فهنيئاً له .
وهو من المحظوين لما لقلبك وروحك من رقة وحياء وووفاء ,
حرفك يجدد الحنين .
تحياتي لك يا منارة القطرات