القديرة ، الوردة الظامية ،،، تطلّين علينا بجمال نادر ،، تأمرين الكلمات فتأتيك طائعة و تستحيل قريضا منضودا ،،
أكاد أحلف ،،، لو أنّ هذه الغرّة ضمّنت لديوان بهاء الدين زهير ،، لتميّزت و فاقت ،، يكفي أن تقرأ فيطربك قوام المعاني و تدبّ فيك النشوة ،،،
يا ليل قل لي ما الخبر ،، أين الحبيب المنتظر
أتراه يذكر عهدنا ،، و حديثنا عند السحر
أم أنّ حبّي عنده ،، ماضٍ تولّى و اندثر
ماذا سأفعل حينها ،، بالله قلّ لي يا قمر
،،،،،
محاورة بديعة ما شاء الله عليك
المكرّمة ،، الوردة الظامية ،، تقبّلي مروري و لا أخفي طمعي في تلقّي كلّ جديدك و انتظاره ،،،
أخوك في الله