حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أختي القديرة المنى ، طالما قرأت أوصافا و أوصافا لهذا الحبّ المتجوّل في أوردتنا بلا رخصة ، القابض على مقود سعادتنا و أزرار تعاستنا لا يقف في طريقه عقل و لا يردعه إلا حبّ أقوى منه ! ، لمرور الطيّب و لقراءتك الجميلة عطر التحيّة الماطرة ، تقديري .