/
\
لربما أداة التحريك المفقودة هي نحن من نصنعها
هي وحدها الحلقة المفقودة في ظل التراكمات والأحزان
التي بتنا نتنفسها ونعيشها لسبب أو لآخر ..
.
.
لربما وكما أشرتي يا رفيقة
هي محاولة لفتح منافذ الأمل ..
لرسم البسمة فوق الشفاه ..
لإعادة الجمال لحياتنا ولحياة من يعيشون معنا ..
لربما هي محاولة نزرع من خلالها الجمال
في نفوس الآخرين محاولة لرسم الفرح على شفاه الغير ..
.
.
اللمياء
أحيانا كثيرة رؤية السعادة ترفرف في
سماء الآخرين كفيلة لتجعلنا نبتسم
اللمياء
تبقى حروفك هنا وهناك دافعا لنا للسير
نحو دروب وعرة مرتاديها قلة هم ..
ويبقى الأمل في الله وفي محابر كمحابركم
هو زادنا هنا
دمتي بخير