كثير هي الحكايا التي تشبه سُليمى
فيما قضت به وفيما عاشت بأختلاف تفاصيل الحدث
لكن المطب واحد..
إيقضها صوت الضمير مؤخراً
فما كان لنفس أن تكون مثل الملائكة
وما كان لأحد أن يشبه نفسه بالأنبياء
فكل روح مساقه للغوايه والخطأ والأنسياق خلف الأهواء
ووحدها لبًه النياطِ أن حُملت بإيمان تبقى رادع لكُل أمر
تسير به النفس..
علي مجدوع
سبحان من أودع جمال الحرف والسرد فيك
بتفنن
فشكراً كبيرة وتقديراً أكبر
لهكذا إبداع.