حسنا ..هل هذه الطريقة مكنتك من إكتشاف مفاهيم جديدة ؟ âœچ
.
.
نعم لو لم يتحقق ذلك لما طرحتها للفائدة و لأدلل علغŒ صحة هذا الإدعاء عندما أعكس مصطلح الوعي علغŒ الإدراك ثم أعكس العملية أي أعكس مصطلح الإدراك علغŒ الوعي أجد أن وعي الإدراك يختلف عن إدراك الوعي حيث أن العملية الأولغŒ هدفها معرفة الإدراك بشكل عام بواسطة ما نعيه أي ماذا يعني الإدراك ! و العملية الثانية هي معرفة ماهية الوعي و دوره الحقيقي المعنغŒ ندركه و نعرف متطلباته و بواسطة هذا الإختلاف أتوصل إلغŒ أن كل معنى يختلف عن الآخر أي يتطلب علينا أن نفرق بينهما لنكون أكثر دقة و هذا يؤسس علم فوارق و هو يطور من علم التعريف أي يجعلك تتوصل إلغŒ تعريف مناسب لكل مصطلح أو معنى و من جانب آخر هناك قيمة و هي عدم التحيز لجانب من الجوانب يؤدي إلغŒ حالة التكامل التي تمكنك من إحتواء التفاصيل و التوصل لمعنى أوسع و أشمل .. .