عرض مشاركة واحدة
قديم 26-01-17, 08:50 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
 ريمه الخاني  
اللقب:
::أديبة وكاتبة::
الرتبة:

بيانات العضو
التسجيل: 01-10-14
العضوية: 623
المواضيع: 6
المشاركات: 37
المجموع: 43
بمعدل : 0.01 يوميا
آخر زيارة : 28-07-22
الجنس :  الجنس
نقاط التقييم: 170
قوة التقييم: ريمه الخاني has a spectacular aura aboutريمه الخاني has a spectacular aura about

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 0
وحصلتُ على 16 إعجاب في 7 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
ريمه الخاني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : ايوب صابر المنتدى : قسم التواصل والترحيب بالأعضاء الجدد
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايوب صابر مشاهدة المشاركة
مرحبا استاذة ريمه

س- دراستك الجامعية الاولى في هندسة الشبكات بينما الدراسة العليا في الادب العربي الانساني ؟ كيف نفم هذا التحول في مجال التخصص ؟ ولماذا قمت على تغيير مجال دراستك ؟ وهل هذا يعني بانك تجدين نفسك اقرب الى عالم الادب ؟ وما هو هذا التخصص ؟ هل لك ان تعطينا نبذة عنه او تعريف اي ما هو مجال بحثه ؟ وما هو موضوع بحثك لرسالة الدكتوراه ؟
أهلا بكم من جديد:
أما عن دراستي هندسة شبكاتMcse:
فقد كانت من خلال ميكروسوفت ولاتعتبر شهادة جامعية،بقدر ماهي اختصاصية عالمية:
موقع الامتحانات:
http://www.testking.com/
وتنال الشهادة بالتقديم عبر الانترنيت لمقر الامتحانات التابعة لها، ومدة الدراسة سنتان، لم أعمل بتلك الشهادة بفاعلية، وإنما اقتصرت على إلمام شخصي وخبرة استخدمتها في خدمة مواقعي التابعة للموقع الأساس .
أما الأدب العربي:
فقد حصلت عليه أيضا بدراسة افتراضية وعبر الانترنيت، من جامعة معروفة، وهي دراسة جامعية وعليا أيضا.(جميل ان يكون عالم الانترنيت مستخدما بإيجابية).
فعلا وجدت نفس في عالم الأدب منذ البداية، ولكن كنت أفضل الدراسة العلمية لسعة عالمها ، ولأنني ربة منزل لاأعمل خارجا، لم اجد لها فاعلية كبيرة،( ربما لأن الاستعانة بالعنصر الرجالي أكبر في هذا العالم)، بينما عالم الأدب كان لي متعة وتفريغا للشحنة الفكرية التي تزدحم في نفسي وعقلي، لذا مازالت سلسلة مقالاتي منذ عشر سنوات مستمرة حتى الآن بعنوان :
صباح الخير وللعام الثامن والحمد لله.
مجال دراستي هو الأدب الإنساني ، الذي أنادي به كثيرا، لجعل الأدب يحمل رسالة أعمق وأكثر إيجابية وفاعلية في إصلاح المجتمع.، أدب مسؤول يعرف ماذا يقول ومتى يقول ، وكيف يقول...
رسالة بحثي كانت بعنوان:
نيل الأدب في خصوصية الأدب : دراسة في خصوصية الإبداع الأدبي:
حقيقة سرني ماقدمته فيها من دراسات غير مسبوقة، مثل:
ماذا من كان قبل امرؤ القيس؟
هل فعلا أصل القصة القصيرة عربي المنشأ؟.الخ..
وإليكم المقدمة لبعض توضيح:

عندما فكرنا بهذا البحث، أحببنا أن نضيف حقائق أدبية تاريخية ومنطقية غائبة عن القراء نوعا ما، ومن خلال تجارب الأدباء أنفسهم وبقلمهم وانطلاقا من قناعاتهم ومن خلال أبحاثهم التي قاموا بها بإخلاص، لنصل لمرافئ معرفية جديدة ، ومن ثم تتجدد الصورة المألوفة لدينا، فنفتح أبواب دراسات أخرى للباحثين المجدّين ونبذر بذورا جديدة، تبحث عن زارع أدبي وباحث مخلص جديد، سيما عندما تتوفر في زماننا كثيرا من الدلائل والشواهد الهامة ،والمراجع والكتب الجديدة والقديمة ، سواء كانت ورقية أو الكترونية ، فوجدنا أنه من الواجب تقديمها كزكاة للعلم الذي وصلنا إليه، ورغبة منا في دفع عجلة الدراسات إلى الأمام .
وهذا أهم ما يميز بحثنا هذا، بحيث لم نوفر مصدرا هاما متاحا إلا وطرقنا بابه، عرفانا بجهود الباحثين القيمة ،و لنضيف ولا نكرر، نذكّر فلا ننسى.
ولقد قصدنا بمصطلح: " الخصوصية" هنا مفاهيم أدبية دقيقة جدا وجهناها للمختصين والمهتمين بقضايا الأدب وإشكالياته، تلك الشريحة الباحثة دوما عن العمق المعرفي والتي تضيف كل حين عصارة جهدها وفكرها النير.












عرض البوم صور ريمه الخاني