عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-10, 02:00 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
 حـــــرف  
اللقب:
:: قلم جديد ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية حـــــرف

بيانات العضو
التسجيل: 05-08-10
العضوية: 174
المواضيع: 4
المشاركات: 14
المجموع: 18
بمعدل : 0.00 يوميا
آخر زيارة : 09-08-10
الجنس :  الجنس
نقاط التقييم: 10
قوة التقييم: حـــــرف is on a distinguished road

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 0
وحصلتُ على 0 إعجاب في 0 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
حـــــرف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي سلـة المهمـلات ..!!

بسم الله الرحمن الرحيم ..



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لإيماني بالدور الطبيعي لنا بكل مكان نكون فيه , تِجاه قول الحق والاخذ بيده ونشره وتعظيمه لِـيسود ويبقى ثابتاً

وإسقاط كل باطل دخيلٍ على ديننا وقيمنا , وقطع دابره ..




الكل يعلم مايدور بالخفاء والعلن في مجتمعنا من حثالات واقزام مُتشدقون ,
اتوا بفكرهم ومُخططهم ليعبثوا عكس مايقولون أنهم مع الاصلاح للافضل ولنصرة حقوق العامه

اتونا بفكر كان نتيجة للحروب الدينيه في اوروبا
حيث أني أقتبست تفسيرٍ أعتقد أنه قريباً لمَ هو حاصل :

منذ سقوط الاتحاد السوفيتي، وتأهب أمريكا للسيطرة الكاملة على العالم؛ رأى منظروها أن العقبة الأساسية التي تعترض هذه الخطة هي الإسلام، لأنه يملك الأيديولوجية الوحيدة التي تستطيع أن تتصدى للمنظومة الرأسمالية الليبرالية البراجماتية التي تقود أمريكا.

واكمالا ً :

ويحدد فوكوياما هذه المشكلة في تصادم الإسلام مع مبدأ العلمانية الذي تحتم فرضه السيطرة العالمية للنظام الرأسمالي، وذلك لتفريغ المجتمعات من القيم الخاصة بها، وهو الأمر الذي يتطلبه هذا النظام لتصبح قيم السوق النفعية هي القيم الوحيدة الحاكمة.

ومن ثم تمثل الحل الأمريكي إما في القوة العسكرية، وإما في تأويل الإسلام بالطريقة التي تفرغه من مضمونه الذي يتناقض مع العلمانية، فالعلمانية في فحواها الأخير هي الاقتصار على العقل البشري وخبراته في تصور حقائق الوجود، وتصريف شئون الحياة، وهو الأمر الذي يعني التصادم الحتمي مع الإسلام. أنتهى




هم يقولون عن أنفسهم:

((إن الليبرالية هي المناخ الأفضل لنشر الإسلام وفق تعاليمه السمحه ، وحيث لاقت الليبرالية تشويه متعمد لا يخفى على أحد أسبابه ، لذا فنحن نعرض الليبرالية ذات الخصوصية السعودية التي لا تتنافى ابداً مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف )).

هكذا يدّعون ـ زورا وبهتانا يَ ساده ! ويتشدّقون ويتفيهقون وعلى عباد الله يفترون بظلم دعاويهم الكاذبة الزائفة ..

قال تعالى : { أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا }



لمزبلة التاريخ وسلة مهملاتها , ل السقوط والاذلال لفكركم وحديثكم


زعمتم أنكم أسراب الخير والتطوير ..


وَ وجدناكم سبب خلاف المسلمين وتشتة كلمتهم , الم يكفل الاسلام للمسلم الحياة السعيده وفق كتاب الله وسنة نبيه .؟


أتدعون أن مأتملكون من تطور وحضارةٍ قادمه , يفوق ماكفل لنا به الله من حرية بكل شي بحدود الشريعه ومايرضي الله ..





ماهي اللبيرالية , تعريف بسيط :


التحرر من الضوابط والمعايير عموما، والدينية على وجه الخصوص



نبذه :


وهو مجرد فكر يهمش الاخرين من مذهب اهل السنة والجماعةلان مذهب اهل السنة والجماعة يدعوا للتقوى والى العداله والحكم بكتاب الله وسنة نبية ... ولكن الفكر والمنهج الليبرالي هو تفتح الذهن على حضارات الشعوب التي يطلقون عليها الشعوب الاولى او الشعوب المميزة بالتضحية من اجل حقوقهم بعيد عن الالتزام بمناهج تربطهم وتمنع عنهم بعض الخصوصية او الحرية التي تحسب بانها حرام في المنهج الاسلامي مثل الدعارة وشرب الخمر وغيره من الاشياء التي حرمها الله سبحانة وتعالى ...






أنواع الليبرالية:


1- فكري:وهو قناعات فكرية بالمناهج والمذاهب التغريبية وبالمسالك العملية مثل:
- البنيوية.
- التمركز حول الأنثى.
- الحداثة.
-العلمانية (وهي أعم وأشمل وتشكل المعتقد الأصولي لليبرالية)
- العصرانية.


2 - عضوي: وهو انتماء إلى حركة معينة أو إلى مذهب له أعضاء أو إلى دولة غربية سراً أو علانية.
* حركة مثل:
- الماسونية.
- حركة الاستنارة.
- الفرنكفونية.
- الأندية المشبوهة (روتا ري--ليونز-- )
* مذهب مثل:
- الماركسية.
- الوجودية.
* دولة والارتباط بها يكون:
-سراً مثل: المخابرات. (قد يظهر الارتباط بواجهة تعاون ثقافي مع السفارات أو البعثات)
- علناً مثل الشخصيات التي تعلن عن ذلك مثل: علي آل حمد، شاكر النابلسي، مأمون فندي، عبد الرحمن الراشد، أحمد الربعي.



3 - سلوكي.
وفق القناعات الفكرية.ووفق الإنتماء العضوي. وتقليد ومحاكاة






من مطالب الليبراليين الجدد:



1 - المطالبة بإصلاح التعليم العربي الظلامي (الديني).
2 - إخضاع المقدسات والقيم الأخلاقية والتشريعات للنقد العلمي باستخدام الجينالوجيا القائمة على (من؟ ولماذا؟).
3 - يجب عدم الاستعانة مطلقاً بالمواقف الدينية التي جاءت في الكتاب المقدس (القرآن)تجاه الآخرين قبل 15 قرناً.
4 - الأحكام الشرعية وضعت لزمانها ومكانها، وليست عابرة للتاريخ.
5 - تبني الحداثة الغربية تبنياً كاملاً، باعتبارها تقود للحرية.


6 - الوقوف إلى جانب العولمة وتأييدها باعتبارها أحد الطرق الموصلة إلى الحداثة الاقتصادية والسياسية والثقافية.






فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، أي : انها تحتكم لحريات شخصيه وشهوات , دون الرجوع للشريعه وماتمنع وماتسمح به ..



وللأسف أننا نشاهدهم الأن في مجتمعنا , بأعلى الرتب والمناصب ورائيهم لأ يُحاسب عليه وأن اخطاء خطاء كبير ..


أحدهم , يقول بأن الرسول صلى الله عليه وسلم .. بنظره بعد أن شاهد حديث للرسول لم يرق له, بأنه وحشي .. رحمتك يالله ..!





أحبتي / شاركوني لـ نقذف حديثهم لـ مزبلة التاريخ ..


مقاطع , ومقالات , واراء .. لهم نأتي بها ليشهد التاريخ بضحالة فكرهم , وأسقاطاتهم الكثيره ..



شكراً ..


حَرف :m36:

 

لا يسمح بنشر هذا الموضوع إلى المواقع الأخرى الا بذكر اسم صاحب الموضوع ومصدره الأصلي ../ الـموضـوع ://: : سلـة المهمـلات ..!!     -||-     المصدر : قطرات أدبية     -||-     الكاتب : حـــــرف














توقيع : حـــــرف

كـح الليل فَ أستيقظ الحلـم ..! :m36:

عرض البوم صور حـــــرف