Carbon monoxide (CO
)
أول أوكسيد الكربون
This is the asphyxiating gas produced by cars, which makes up 1.5% of exhaust fumes.
Oxygen is mostly transported in blood by haemoglobin.
نقل الأوكسجين في الغالب عن طريق
الهيموغلوبين في الدم.
When we smoke, however,
the carbon monoxide attaches itself to the haemoglobin 203 times more quickly than
oxygen does, thereby displacing the oxygen;
this in turn asphyxiates the organism.
عند التدخين ، ومع ، وأول أكسيد الكربون ،
وتعلق على نفسها مرات 203 الهيموغلوبين بسرعة أكبر مما يفعل الأكسجين ،
وبالتالي تشريد الأوكسجين وهذا بدوره يسبب إلى الإختناق
.
This causes the following cardiovascular complaints:
narrowing of the arteries, blood clots, arteritis, gangrene, heart attack, etc. .
وهذا يسبب أمراض القلب والأوعية الدموية الشكاوى التالية : تضييق الشرايين ، والجلطات الدموية
، arteriti
.
.
.
.
but also a loss of reflexes and visual and mental problems.
ولكن أيضا بطء في ردود الفعل وضعف الإبصار واضطرابات عقلية.
It takes between six and 24 hours for the carbon monoxide to leave the blood system.
يستغرق ما بين ستة و 24 ساعة لمغادرة أول أكسيد الكربون في الدم
.
المخرشات
These substances paralyse and then destroy the cilia of the bronchial tubes,
responsible for filtering and cleaning the lungs.
Tars
القطران
As the cilia are blocked (see paragraph above),
the tars in the cigarette smoke are deposited and collect on the walls of the respiratory tract and the lungs,
and cause them to turn black.
كما أهداب مغلقة (انظر الفقرة أعلاه) ، والقطران في دخان السجائر يتعلق ويتجمع على جدران الجهاز التنفسي والرئتين ، ويتسببفي التحويل للسواد.
So, just because a smoker is not coughing, it doesn't mean that he or she is healthy!
بذلك ، لمجرد ان المدخن يبدأ في السعال ، وهذا لا يعني الإنهيارالصحي!
And this fact merely serves to pour water on one of the most common and poorest excuses given by smokers.
و هذا يكفي في الواقع لضحد أعذار المدخنين الواهية
.
The carcinogenic action of the tars is well known: they are responsible for 95% of lung cancers.
القطران يعمل على السرطنة هو معروف جيدا : فهو مسؤول عن 95 ٪ من سرطانات الرئة.
It takes two days at least after cessation of smoking for the cilia to start functioning properly again,
albeit only gradually.
يستغرق يومين على الأقل بعد التوقف عن التدخين للأهداب من بدء العمل مرة أخرى على الوجه الصحيح ،
وإن كان ذلك لايتم إلا بشكل تدريجي.
By smoking one packet of cigarettes every day,
a smoker is pouring a cupful of these tars into his or her lungs every year (225 grams on average)!
تدخين علبة سجائرواحدة يوميا ، ويكون كأنك تسكب مل ء كوب من هذه القطران إلى الرئتين لمن يدخن في كل عام (225 غرام في المتوسط )!
Chemistry of Tobacco Smoke
No less than 4000 irritating, suffocating, dissolving, inflammable, toxic
, poisonous, carcinogenic gases and
substances and even radioactive compounds
(nickel, polonium, plutonium, etc.) have been identified in tobacco smoke.
ما لا يقل عن 4000 عنصر ، يؤدي لقابلية الاشتعال والمواد السامة ،
والغازات المسببة للسرطان والمواد المشعة ، وحتى المركبات
(النيكل البولونيوم والبلوتونيوم ، وغير ذلك) تم تحديدها في دخان التبغ.
Some of these are listed hereafter:
Benzopyrene, dibenzopyrene, benzene, isoprene, toluene (hydorcarbons) ;
naphthylamines; nickel, polonium, plutonium, arsenic, cadmium (metallic constituents) ;
carbon dioxide, methane, ammonia, nitric oxide, nitrogen dioxide, hydrogen sulphide (gases);
methyl alcohol, éthanol, glycerol or glycerine, glycol (alcohols and esters);
acetaldehyde, acrolein, acetone (aldehydes and ketones);
cyanhydric or prussic acid, carboxyl derivatives (acids);
chrysene, pyrrolidine, nicoteine, nicotinine, nicoteline, nornicotine, nitrosamines
(alkaloids or bases), cresol (phenols) etc.
بعض هذه مدرجة أدناه :
البنزوبيرين ، dibenzopyrene ، البنزين ، isoprene ، التولوين (hydorcarbons) ؛
naphthylamines ؛ النيكل البولونيوم والبلوتونيوم ، والزرنيخ والكادميوم (ميتاليك ةنوكملا)
، ثاني أكسيد الكربون والميثان والأمونيا ، وأكسيد النيتريك
، ثاني أكسيد النيتروجين والهيدروجين الكبريتيدية (الغازات)
، ميثيل الكحول ، والإيثانول ، أو الغليسيرول الغليسيرين ، غليكول (الكحول واستراته) ؛ الأسيتالديهيد
، acrolein ، الأسيتون) والألدهيدات ، والكيتونات والكيتونات) ؛ cyanhydric بروسي أو حمض carboxyl المشتقات (الأحماض)
؛ chrysene ، pyrrolidine ، nicoteine ، nicotinine ، nicoteline
، nornicotine ، nitrosamines (قلويات أو قواعد) ، كريسول (الفينولات) الخ.
مع التوضيح فوق كل ما قد سبق من مكونات مدمرة في السجائر
وجود هذا المكون المحرم شرعاً لأنه من الكحوليات
وهو
ميثيل الكحول
methyl alcohol
وأيضا هذا المكون المحرم لأنه من الكحوليات أيضا
وهو
غليكول (الكحول واستراته
)
glycol (alcohols and esters)
إذن فقد ثبت من مكونات السجائر وجود
تلك المواد الكحولية
وهو ما يثبت تحريمها شرعاً بشكل قاطع
نقلا عن موقع
knowledgebase
بعد ترجمة الموقع
الخلاصة
بعد ثبات وجود المواد الكحولية
بالتركيبة الكيميائية لمكونات السجائر
ساترك لكل ذي عقل وضمير لله تعالى
تساؤل
هل بعد ذلك
لمن يدخنون
هل التدخين بعدما تيقنتم منه
سابقا بإثبات الكحول جزء أساسي
من تركيبة السجائر
فهل يجوز التدخين بأي حال من الأحوال
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لضمائركم وعقولكم لله الإجابة
فاللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
فاللهم قد بلغت فاللهم فاشهد
قامت بهذا الجهد من البحث والنقل والترجمة
ماجدة الصاوي
26 يوليو 2009
