حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
الأستاذ العزيز الفاضل عبدالله الكثيري ، حزنت لأمرين ... الأول أنك ستفارقنا بشخصك ، والثني بحرفك . وفرحت أيضاً لسببين وهو أن ما كان هو مزاح ، والثاني لروحك الطيبة والمرحه ... آمل أن تبقى معنا على الخير دائماً يالكثيري .