عجبا ً لهم عندما يطعنون قلوبنا ويغادرونها بدون رحمه
فيبقى آلمهم ملازم لنا طوال حياتنا مهما حوالنا جاهدين الابتعاد عنهم
ومها حاولنا الابتعاد عن ذكراهم فمازال قلبنا ينزف الماً منهم
الوردة الضامية
احساس رائع ونص متناغم فكأنك ِ لاسمت الجرح بيدك
لقلبك الطاهر السعاده بإذن الله