وعليكم السلام ورحمة الله
"من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"
فمن رأى شيء يسيئ لنفسه أو لدينه أو وطنه فمن حقه أن يقول أن هذا خطأ
وأيضا من حق الآخرين الرضا والقناعة برأيه أو رفضه
ويمكن أن سبب استهجان الناس لأي أحد يقول رأيه سوى ف دوائر حكومية
أو مسؤول معين هواليأس من قول الرأي من عدمه لا يفرق ولا يغير من الحال
لهذا إستحبوا السكوت والرضا بالموجود
أو من باب "أمسك عليك قردك ليجيك أقرد منه"
لو إجتمعت الآراء على أمر ما وفيه خير فلا شك أنها سيتغير ويكون أفضل
ولكن تشتت الآراء والتفرقة دائم يقف بالمرصاد
أخي حسين الشمري
أهنئك لطرحك الرائع
واهتمامك بقضايا مجتمعك
دمت بكل الخير وسعادة