،، أخيّتي المنى ،،، أحمد الله الذي سخّر لنا هذه المساحة الوردية ،، نستريح فيها و نتنفّس
،، أخيّتي ،، إليك البيتين التاليين /
أيا حبّ يا أحلى من الشهد طعمه ،، فإنّني ظمآنٌ إذا كنت ساقيا
و من ذا تراه اليوم يعطيك حبّه ،، و من ذا يرى في الحبّ طعما مغذّيا .
،،، أصحاب الصدق ،، و النديم الوفيّ الذي يهدي إلينا عيوبنا و يتقبّل منّا زلاتنا ،،، إنقرض و انقضى زمنه
أخيّتي الكريمة ،، فائق التقدير و مزيد من الإحترام لمرورك و قراءتك ،،، تحيّاتي الماطرة