/
\
هنا قصص كثيرة رُدمت ..
وأبواب كثيرة شُرعت ذات يوم ومن ثم أُغلقت ..
ساكني الديار رحلوا وخلفوا من وراءهم نقوش
لا تزال تحمل شيئا من أرواحهم ..
لم يبقى إلا انا وبعض الأطياف تاتي يوميا
لتقف على أعتاب الصفحات لكانها تسترق السمع
لحديث دار هنا وشوشة دارت هنا ..
لله درها الأيام ومن تفعل ببني الأنسان ..
اترانا أم تراها عقوق ؟؟!!
.
.
كنُت هنا