حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أحنُّ إليه وإلى روعة كلماته وإلى طيفه الذي لازال في مُخيلتي وإلى سؤاله عنا؟ فهل ياتُرى يسمعُني؟ احنُ اليك ياأبي00