رغم الزهر ...
وبراعم الورد المفتق
فوق أغصان الشجر
رغم المطر ...
ومكاحل النور المعلق
بين أهداب القمر...،،،
رغم الرُبا ...
و أنامل الروض
حين عانقها خضيبه
رغم الصَبا ....
وعنادل الليل
تصدح بالعذوبة
فاللوحة الحسناء
حسن ناقص
إن لم يزينها
وجه الحبيبة ..،،،
محسن البكري
هو كما قلت أيها الرائع
فكل مظاهر الطبيعة الفاتنة والجميلة
ستبقى مجرد برواز فارغ ولوحة رمادية
تحتاج لوجه من نحب
كي يكسوها لوناً رائقاً خلاب
ويعطيها معنى رائعاً شيقاً جذاب
ويمنحها الحياة ... فلا حياة بلا أحباب
شكراً لك
وخالص التحية ...،،
الوجيه